لم يأوله أي أحد منهم قط من أول يومهم على غير تأويله كما حسبه الملطي، وإنما أوله الناس افتراء علينا، والله من ورائهم حسيب.
فيوم التتويج هذا أسعد يوم في الاسلام، وأعظم عيد لموالي أمير المؤمنين عليه السلام كما أنه مثار حنق وأحقاد لمن ناوئه من النواصب.
وجوه يومئذ مسفرة * ضاحكة مستبشرة ووجوه يومئذ عليها غبرة ترهقها قترة " سورة عبس "