أرقم - شك - شعبة - عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كنت مولاه فعلي مولاه، رواه الترمذي و قال: حديث حسن والشك في عين الصحابي لا يقدح في صحة الحديث لأنهم كلهم عدول.
252 - الشيخ مجد الدين عبد الله بن محمود بن مورود الحنفي الموصلي المولود 599 والمتوفى 683، ترجمه أبو الحسنات في الفوائد البهية ص 106 وقال: كان من أفراد الدهر في الفروع والأصول ولم يزل يفتي ويدرس إلى أن مات * يروي عنه ابن الحمويه صاحب فرائد السمطين حديث مناشدة رجل جابر الأنصاري الآتي.
253 - القاضي ناصر الدين عبد الله عمر أبو الخير البيضاوي الشافعي المتوفى 685، صاحب الطوالع والمصباح في أصول الدين، والغاية القصوى في الفقه، والمنهاج في أصول الفقه، ومختصر الكشاف في التفسير، وشرح المصابيح في الحديث، قال السبكي في طبقاته ج 5 ص 59: كان إماما مبرزا نظارا صالحا متعبدا زاهدا ولي قضاء القضاة بشيراز ودخل تبريز، وترجمه ابن كثير في تاريخه ج 13 ص 309 وقال: مات بتبريز * مر عن طوالع أنواره ص 8.
254 - الحافظ أحمد بن عبد الله فقيه الحرم محب الدين أبو العباس الطبري المكي الشافعي المتوفى 694، ترجمه السبكي في طبقاته ج 5 ص 9 وأثنى عليه، وذكره ابن كثير في تاريخه ج 13 ص 340، وعده الذهبي من الحفاظ في تذكرته ج 4 ص 264 وقال: تفقه ودرس وأفتى وصنف وكان شخ الشافعية ومحدث الحجاز، وكان إماما صالحا زاهدا كبير الشأن * أخرج حديث الغدير في كتابيه الرياض النضرة، وذخاير العقبى بعدة طرق يأتي ببعضها حديث مناشدة الرحبة، وحديث الركبان، والتهنئة، و مر ببعضها في ص 18 و 25 و 28 و 32 و 48 و 51 و 56.
255 - إبراهيم بن عبد الله الوصابي اليمني الشافعي، مؤلف كتاب الاكتفاء في فضل الأربعة الخلفاء * ذكر حديث الغدير بعدة طرق في الاكتفاء المذكور يأتي بعضها في حديثي المناشدة في الرحبة، واحتجاج أمير المؤمنين عليه السلام يوم الجمل، ونزول آية سأل سائل حول قضية الغدير، ومر منها ص 22 و 23 و 25 و 41 و 51 و 53 و 55 و 58 و 59.