الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦٧ - الصفحة تعريف الكتاب ١
بحار الأنوار
الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار تأليف العلم العلامة الحجة فخر الأمة المولى الشيخ محمد باقر
المجلسي
" قدس الله سره " الجزء السابع والستون دار إحياء
التراث
العربي
بيروت
لبنان
(تعريف الكتاب ١)
مفاتيح البحث:
دولة لبنان
(1)
،
العلامة المجلسي
(1)
،
مدينة بيروت
(1)
،
كتاب بحار الأنوار
(1)
،
الوراثة، التراث، الإرث
(1)
الذهاب إلى صفحة:
تعريف الكتاب 1
تعريف الكتاب 2
1
2
3
4
5
6
7
8
9
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الكتاب
تعريف الكتاب 1
2
* الباب التاسع والثلاثون * العدالة والخصال التي من كانت فيه ظهرت عدالته، ووجبت اخوته، وحرمت غيبته، وفيه: 4 - أحاديث
1
3
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من عامل الناس فلم يظلمهم، وحدثهم فلم يكذبهم، ووعدهم فلم يخلفهم، فهو ممن كملت مروته، وظهرت عدالته، ووجب اخوته، وحرمت غيبته
1
4
فيمن يقبل شهادته ومن لا يقبل شهادته
2
5
ينسب: يوسف عليه السلام إلى أنه: هم بالزنا، وأيوب عليه السلام: ابتلى بذنوبه، وداود عليه السلام: تبع الطير حتى نظر إلى امرأة أوريا، وموسى عليه السلام عنين، ومريم عليها السلام حملت من يوسف النجار، ومحمد صلى الله عليه وآله وسلم شاعر مجنون، وأخذ قطيفة حمراء لنفسه يوم بدر، وسيد الأوصياء عليه السلام يطلب الدنيا والملك، وأراد أن يتزوج ابنة أبي جهل على فاطمة عليها السلام
2
6
* الباب الأربعون * ما به كمال الانسان، ومعنى المروة والفتوة، وفيه: 3 - أحاديث
4
7
كمال الرجل بست خصال
4
8
معنى الفتوة
5
9
* الباب الحادي والأربعون * المنجيات والمهلكات، وفيه: 7 - أحاديث
5
10
عن أبي جعفر عليه السلام: ثلاث درجات، وثلاث كفارات، وثلاث موبقات، وثلاث منجيات...
5
11
فيما سئل عن النبي صلى الله عليه وآله ليلة المعراج
6
12
المنجيات والمهلكات
7
13
* الباب الثاني والأربعون * أصناف الناس، ومدح حسان الوجوه، ومدح البله، فيه: 15 - حديثا
8
14
سئل سائل عن علي عليه السلام بعد قوله: سلوني قبل أن تفقدوني، دلني على عمل إذا أنا عملته نجاني الله من النار
8
15
الأبله: العاقل في الخير، والغافل عن الشر ويصوم في كل شهر ثلاثة أيام، وقول رسول الله صلى الله عليه وآله: اطلبوا الخير عند حسان الوجوه
9
16
عن السجاد عليه السلام: الناس في زماننا على ست طبقات
10
17
في قوله عليه السلام: كفى بالمرء جهلا أن لا يعرف قدره
12
18
* الباب الثالث والأربعون * حب الله تبارك وتعالى ورضاه، وفيه: آيات، و: 29 - حديثا
13
19
فيما ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليه السلام
14
20
خمسة لا ينامون
15
21
الترديد من الله عز وجل في قبض نفس المؤمن، وفيه بيان كامل
16
22
الناس في العبادة على ثلاثة أوجه
17
23
سئل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن علي: " وأسبغ عليكم نعمه " وموارده
20
24
من أحب أن يعلم كيف منزلته عند الله
25
25
في أخبار داود وموسى بن عمران عليهما السلام
26
26
* الباب الرابع والأربعون * القلب وصلاحه وفساده، ومعنى السمع والبصر والنطق والحياة الحقيقيات، وفيه: آيات، و: 42 - حديثا
27
27
عن أبي عبد الله عليه السلام: ما من قلب إلا وله أذنان على إحداهما ملك مرشد، وعلى الأخرى شيطان مفتن
33
28
بيان في معرفة القلب وحقيقته وصفاته، وما قاله المحققون فيه
34
29
في أن النفس والروح والقلب والعقل ألفاظ متقاربة المعاني، وفيه بحث
35
30
تسلط الشيطان على القلب
38
31
وسوسة الشيطان وعلاجها
41
32
في أن المتلقيين والرقيب العتيد هما الملكان الكاتبان للأعمال، وقول الصادق عليه السلام: إن للقلب اذنين، وفيه بحث ووجوه وتحقيق دقيق
44
33
تفسير قوله تعالى: " من شر الوسواس الخناس " والأقوال فيه
47
34
القلوب أربعة
51
35
القلب من الجسد بمنزلة الامام من الناس
53
36
عن الصادق عليه السلام: إعراب القلوب على أربعة أنواع: رفع وفتح وخفض ووقف
55
37
العلة التي من أجلها يفرح الانسان ويحزن من غير علة
56
38
فيما ناجى داود عليه السلام ربه عز وجل
59
39
* الباب الخامس والأربعون * مراتب النفس، وعدم الاعتماد عليها، وما زينتها وزين لها، ومعنى الجهاد الأكبر، ومحاسبة النفس ومجاهدتها والنهى عن ترك الملاذ والمطاعم، وفيه آيات، و: 27 - حديثا
62
40
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام ابنه الحسن عليه السلام
65
41
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام إلى أهل مصر مع محمد بن أبي بكر
66
42
معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة
68
43
أكيس الكيسين وأحمق الحمقاء
69
44
قول رسول الله: رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر
71
45
الطريق إلى معرفة الحق
72
46
* الباب السادس والأربعون * ترك الشهوات والأهواء، وفيه: آيات، و: 20 - حديثا
73
47
فيما خاف النبي صلى الله عليه وآله عليه
75
48
ذم متابعة الهوى
76
49
في قوله عز وجل: لا يؤثر عبد هواي على هوى نفسه، وشرحه
79
50
معنى قوله: إلا كففت عليه ضيعته، وما قيل فيه
80
51
فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام: إحذروا أهواءكم تحذرون أعدائكم، وفيه بيان
82
52
في أن كل ما تهواه النفس ليس مما يلزم اجتنابه
84
53
اتباع الهوى وطول الامل، وبيانه وشرحه
88
54
* الباب السابع والأربعون * طاعة الله ورسوله وحججه عليهم السلام والتسليم لهم والنهى عن معصيتهم، والاعراض عن قولهم وايذائهم، وفيه: آيات، و: 8 - أحاديث
91
55
الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله في حجة الوداع، وفيه بيان وتوضيح
96
56
الشيعة من كان كالنمرقة الوسطى، وفيه بيان
101
57
قليل العمل والتقوى، والبحث فيه
104
58
* الباب الثامن والأربعون * ايثار الحق على الباطل، والامر بقول الحق وإن كان مرا، وفيه: آيات، و: 5 - أحاديث
106
59
من حقيقة الايمان...
106
60
في أن الحق ثقيل، وقلة أهل الحق
107
61
* الباب التاسع والأربعون * العزلة عن شرار الخلق، والانس بالله، وفيه: آيات، و: 14 - حديثا
108
62
فيما أوحى الله جل وعز إلى نبي من أنبيائه
108
63
فيمن لزم بيته
109
64
صاحب العزلة يحتاج إلى عشرة خصال
110
65
وجد كتاب من يوشع بن نون وصي موسى بن عمران عليه السلام في زمن رسول الله صلى الله عليه وآله، وما فيه
111
66
* الباب الخمسون * أن الغشية التي يظهرها الناس عند قراءة القرآن والذكر من الشيطان، وفيه حديث واحد
112
67
* سيجئ بعض أخبار هذا الباب آداب القراءة * * الباب الحادي والخمسون * النهى عن الرهبانية والسياحة، وساير ما يأمر به أهل البدع والأهواء، وفيه: آيات، و: 15 - حديثا
113
68
قصة عثمان بن مظعون وكان له ابن فمات فاشتد حزنه عليه، وما قال له رسول الله صلى الله عليه وآله في ذم الرهبانية وشفاعة الولد، وفضيلة صلاة الجماعة
114
69
تفسير قوله عز وجل: " يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم " وأنها نزلت في أمير المؤمنين عليه السلام وبلال وعثمان بن مظعون، وقصتهم
116
70
من كلام علي عليه السلام بالبصرة وقد دخل على العلاء (الربيع) بن زياد الحارثي يعوده، وسعة داره، وقصة أخيه: عاصم (ويأتي أيضا في الصفحة..،)
118
71
في أن عليا عليه السلام أعتق ألف مملوك مما عملت يداه، وذم الصوفية خذلهم الله وقصة الكراجكي وقوم من المتصوفين
119
72
فيما اعترض قوم من المتصوفة لعنهم الله على علي بن موسى الرضا عليهما السلام
120
73
قصة ربيع بن زياد الحارثي وأمير المؤمنين عليه السلام عائدا له
121
74
سفيان الثوري واعتراضه على أبي عبد الله عليه السلام وجوابه مفصلا
122
75
قصة سلمان وأبي ذر رضي الله تعالى عنهما وعنا
125
76
قصة سلمان وأبي الدرداء وما قال له، وقصة أصحاب الصفة
128
77
* الباب الثاني والخمسون * اليقين والصبر على الشدايد في الدين، وفيه: آيات، و: 52 - حديثا
130
78
تفسير الآيات
132
79
تفسير قوله عز اسمه: " كلا لو تعلمون علم اليقين " وإن لليقين ثلاث درجات، وإن اليقين أفضل من الايمان
134
80
في أن الايمان فوق الاسلام، والتقوى فوق الايمان، واليقين فوق التقوى، وفيه بيان وتحقيق
136
81
تحقيق لبعض المحققين
139
82
معنى اليقين على ما ذكره المحقق الطوسي رحمه الله، وعلامات اليقين
143
83
الرزق، وبحث في أنه هل يشمل الحرام، وما احتجوا به الإمامية والمعتزلة والأشاعرة وغيرهم
145
84
فيما يدل على أن لكمال اليقين وقوة العقائد مدخلا عظيما في قبول الأعمال وفضلها
147
85
تفسير قوله تبارك وتعالى: " وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين " وما روي في ذلك
152
86
فيما روي وقيل في الكنز الذي قال الله جل وعز: " وكان تحته كنز لهما "
156
87
قصة قنبر وأمير المؤمنين عليه السلام وحبه
158
88
تفسير قوله تبارك وتعالى شأنه: " ثم قست قلوبكم - الخ "
161
89
معنى قوله تعالى: " أفتطمعون أن يؤمنوا لكم "
166
90
قصة أمير المؤمنين عليه السلام في يوم صفين وهو بلا درع
172
91
يجب أن ينظر المرء إلى من هو دونه
173
92
قصة شاب من الأنصار وما قال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
174
93
ترجمة: حارثة بن نعمان - ذيل الصفحة
175(ه)
94
في أن المؤمن أشد من زبر الحديد
178
95
في عظم شأن اليقين
179
96
العلة التي من أجلها سميت الشبهة شبهة
181
97
في أن ما بين الايمان واليقين شبر
182
98
في الصبر ومدحه
183
99
فيما أوصى به علي بن الحسين عليهما السلام ابنه الباقر عليه السلام
184
100
* الباب الثالث والخمسون * النية وشرائطها ومراتبها وكمالها وثوابها، وأن قبول العمل نادر، وفيه: 40 - حديثا
185
101
عن علي بن الحسين عليهما السلام: لا عمل إلا بنية، وفيه بيان وما قاله بعض المحققين في شرح الحديث، وما ذكره المحقق الطوسي في بعض رسائله في معنى النية
185
102
جواب من قال: ينافي الاخلاص من عمل عملا للجنة
187
103
النية الكاملة المعتد بها في العبادات
188
104
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: نية المؤمن خير من عمله،....
189
105
في أن من نوى خيرا يثاب به، وفيه تحقيق من الشيخ بهاء الدين العاملي
199
106
العلة التي من أجلها خلد أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار، وفيها بيان واستدلال
201
107
في أن الناس في عباداتهم على ثلاثة أوجه
204
108
كيف تكون النية خيرا من العمل
206
109
الخلود في الجنة والنار
209
110
العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إنما الأعمال بالنيات
212
111
* الباب الرابع والخمسون * الاخلاص ومعنى قربه تعالى، وفيه: آيات، و: 27 - حديثا
213
112
تفسير قوله تبارك وتعالى: " إياك نعبد وإياك نستعين "
216
113
تفسير قوله تبارك وتعالى: " ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها، ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها " وفيه: إن قصد الثواب لا ينافي القربة
218
114
فيمن عمل عملا أشرك فيه غير الله
222
115
معنى الحنيف
227
116
الحسنات والسيئات
228
117
معنى قوله عز وجل: " ليبلوكم أيكم أحسن عملا " وفيه بيان
230
118
فيما ذكره الشيخ بهاء الدين العاملي قدس سره في النية الصادقة
232
119
الأقوال فيمن قصد بفعله تحصيل الثواب
234
120
فيمن ضم إلى نيته
236
121
تفسير قوله عز وجل: " إلا من أتى الله بقلب سليم "
239
122
اخلاص العمل في أربعين يوما، وفيه بيان وأقوال واستدلال
241
123
بعض الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في مسجد الخيف
242
124
قصة ثلاث نفر (أصحاب الرقيم)
244
125
معنى الاخلاص في حد ذاته، وحدوده
245
126
فيما رواه سعد بن معاذ عن رسول الله صلى الله عليه وآله في سبعة املاك
246
127
فيما رواه الشهيد رحمه الله عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الشهيد والعالم
249
128
* الباب الخامس والخمسون * العبادة والاختفاء فيها وذم الشهرة بها، وفيه: 14 - حديثا
251
129
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أعظم العبادة أجرا أخفاها
251
130
العشق ومعناه وما قالت الحكماء فيه
253
131
في قول الصادق عليه السلام: حسن النية بالطاعة، وفيه بيان
254
132
* الباب السادس والخمسون * الطاعة والتقوى والورع ومدح المتقين وصفاتهم وعلاماتهم، وأن الكرم به، و قبول العمل مشروط به، وفيه: آيات، و: 41 - حديثا
257
133
تفسير الآيات: " ألم ذلك الكتاب لا ريب فيه "
266
134
قوله تعالى: " لمسجد أسس على التقوى " وهو مسجد قبا
273
135
علامات أهل التقوى
282
136
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام في ضمن خطبته بالتقوى
284
137
في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: أصل الدين الورع
286
138
قصة رجل قال لعلي بن الحسين عليهما السلام: إني مبتلى بالنساء فأزني يوما وأصوم يوما
286
139
في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: أول ما يدخل النار من أمتي الأجوفان
288
140
قصة سلمان رضي الله تعالى عنه وعمر بن الخطاب وما سئل عن نسبه وأصله وما أجابه
289
141
جمال الرجل
290
142
قصة رجل كان في بني إسرائيل يكثر أن يقول: الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين، فغاظ إبليس ذلك فبعث إليه شيطانا فقال: قل: العاقبة للأغنياء
293
143
في أن التقوى كان على ثلاثة أوجه
295
144
* الباب السابع والخمسون * الورع واجتناب الشبهات، وفيه: 38 - حديثا
296
145
في أن المراد بالتقوى ترك المحرمات، وبالورع ترك الشبهات
296
146
فيما أوصى به الإمام الصادق عليه السلام
299
147
عن أبي جعفر عليه السلام: أعينونا بالورع، وبيانه وتوضيحه
301
148
لا يكون الرجل مؤمنا حتى تكون لجميع امره متابعا للأئمة
302
149
كان فيما ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليه السلام
307
150
* الباب الثامن والخمسون * الزهد ودرجاته، وفيه: آيات، و: 38 - حديثا
309
151
معنى الزهد
310
152
فيما ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليه السلام
313
153
فيما روي عن موسى بن جعفر عليهما السلام، وما قاله المسيح عليه السلام في معاشه
314
154
فيما قال الله عز اسمه للدنيا لما خلقها
315
155
في أن عيسى عليه السلام رفع بمدرعة صوف من غزل مريم، ومن نسج مريم، ومن خياطة مريم
316
156
في ذم العريف، والشاعر، وصاحب كوبة (وهي الطبل)، وصاحب عرطبة (وهي الطنبور)، وعشار (وهو الشرطي)
316
157
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في صفة الزهاد، وكتابه عليه السلام إلى سهل بن حنيف
320
158
روي أن نوحا عليه السلام عاش ألفي عام وخمسمأة عام ولم يبن فيها بيتا،...
321
159
* الباب التاسع والخمسون * الخوف والرجاء وحسن الظن بالله تعالى، وفيه: آيات، و: 75 - حديثا
323
160
تفسير الآيات، ومعنى قوله تعالى: " فإياي فارهبون "
331
161
في أن العلم كله في مقام الشهود والعبادة
339
162
معنى قوله تبارك وتعالى: " إنما يخشى الله من عباده العلماء "
344
163
معنى قوله تبارك وتعالى: " لو أنزلنا هذا القرآن على جبل "
347
164
فيما أوصى به لقمان عليه السلام
352
165
معنى الرجاء والخوف
353
166
ثمرة الخوف
355
167
توضيح وبحث في رؤية الله عز وجل
356
168
في قوم يعملون بالمعاصي ويقولون نرجو رحمة الله وغفرانه
357
169
فيما ذكره المحقق الطوسي رحمه الله في الخوف والخشية
360
170
قصة رجل وامرأة مؤمنة في جزيرة من جزائر البحر
361
171
مما حفظ من خطب النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وفيه تبيين وتوضيح
362
172
في مناهي النبي صلى الله عليه وآله
365
173
حسن الظن بالله عز وجل
366
174
عشرة من المكارم، وفيه شرح وتوضيح وتأييد
367
175
عن الصادق عليه السلام: إن الله عز وجل خص رسله بمكارم الأخلاق، وفيه شرح مفصل
371
176
معنى: الفهم، والفقه، والمداراة، والوفي
374
177
قصة رجل نباش وعمل بجاره وما أوصى به
377
178
قصة رجل يتمرغ في الرمضاء خوفا من الله والنبي صلى الله عليه وآله ينظر إليه
378
179
الخوف على خمسة أنواع
380
180
فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه، وثمرة حسن الظن بالله وإن كان كذبا
384
181
نهى النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام أن يشاور جبانا وبخيلا وحريصا، وقال: إن الجبن والبخل والحرص غريزة واحدة يجمعها سوء الظن
386
182
قصة امرأة بغي وعابد وشباب من بني إسرائيل
387
183
فيما أوحى الله تعالى به إلى موسى بن عمران، وداود عليهما السلام
390
184
في أن المؤمن كان بين خوفين، وما قاله أويس لهرم بن حيان
391
185
منافخ النار
393
186
قصة القاضي ورجل من بني إسرائيل وامرأة الرجل
395
187
عن موسى بن جعفر عليه السلام: والله ما أعطي مؤمن قط خير الدنيا والآخرة إلا بحسن ظنه بالله عز وجل
399
188
قصة عابد من بني إسرائيل وامرأة واحراق أصابعه
401
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org