النار، ثم يدخل الاتباع فتقول (1) الخزنة للقادة: هذا فوج.. أي قطعة (2) من الناس، وهم الاتباع. * (مقتحم معكم) * في النار دخلوها كما دخلتم.
* (لا مرحبا بهم..) * قال البيضاوي (3): دعاء من المتبوعين على أتباعهم، أو صفة لفوج، أو حال.. أي مقولا فيهم لا مرحبا.. أي ما أتوا رحبا وسعة.
* (أم زاغت عنهم الابصار) *... أي مالت، فلا تراهم (4).
والحبرة - بالفتح -: النعمة وسعة العيش (5).
11 - تفسير علي بن إبراهيم (6): * (قل تمتع بكفرك قليلا إنك من أصحاب النار) * (7) نزلت في أبي فلان.
12 - تفسير علي بن إبراهيم (8): * (إذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة) * (9) نزلت في فلان وفلان.
13 - تفسير علي بن إبراهيم (10): * (وقال الذين كفروا ربنا أرنا الذين أضلانا من الجن والإنس ) * (11) قال العالم عليه السلام: من الجن، إبليس الذي أشار (12) على قتل رسول الله صلى الله عليه وآله في دار الندوة، وأضل الناس بالمعاصي، وجاء بعد