بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢٣ - الصفحة ٢١٦
بيان: في القاموس: شالت الناقة بذنبها شولا وشولانا وأشالته: رفعته.
6 - بصائر الدرجات: أحمد بن الحسن بن فضال عن حميد بن المثنى عن أبي سلام المرعشي عن سورة بن كليب قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله تبارك وتعالى: " ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله " قال: السابق بالخيرات الامام (1).
بصائر الدرجات: أحمد بن محمد عن الأهوازي عن النضر عن يحيى الحلبي عن ابن مسكان عن ميسر عن سورة بن كليب مثله (2).
7 - بصائر الدرجات: محمد بن عبد الجبار عن صفوان عن يونس وهشام عن الرضا عليه السلام مثله (3).
8 - بصائر الدرجات: أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن منصور بزرج عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام. وذكر مثله (4).
بصائر الدرجات: محمد بن الحسن عن البزنطي عن عبد الكريم عن سليمان بن خالد عنه عليه السلام مثله (5).
بصائر الدرجات: عبد الله بن عامر عن الربيع بن أبي الخطاب عن جعفر بن بشير عن سليمان بن خالد عنه عليه السلام مثله (6).
9 - بصائر الدرجات: عباد بن سليمان عن سعد بن سعد عن محمد بن الفضيل عن الرضا عليه السلام مثله (7).
10 - بصائر الدرجات: أحمد بن موسى عن الخشاب عن علي بن حسان عن عبد الرحمان ابن كثير عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله: " ثم أورثنا الكتاب " الآية قال: إيانا عنى " السابق بالخيرات " الامام (8).
11 - بصائر الدرجات: ابن يزيد عن ابن أبي عمير عن ابن أذينة عن بكير وفضيل وبريد

(٢١٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 1 - باب الاضطرار إلى الحجة وأن الأرض لا تخلو من حجة 1
3 2 - باب آخر في اتصال الوصية وذكر الأوصياء من لدن آدم إلى آخر الدهر 57
4 3 - باب أن الإمامة لا تكون إلا بالنص، ويجب على الامام النص على من بعده 66
5 - باب وجوب معرفة الامام وأنه لا يعذر الناس بترك الولاية وأن من مات لا يعرف إمامه أو شك فيه مات ميتة جاهلية وكفر ونفاق 76
6 5 - باب أن من أنكر واحدا منهم فقد أنكر الجميع 95
7 6 - باب أن الناس لا يهتدون إلا بهم، وأنهم الوسائل بين الخلق وبين الله، وأنه لا يدخل الجنة إلا من عرفهم 99
8 7 - باب فضائل أهل بيت عليهم السلام والنص عليهم جملة من خبر الثقلين والسفينة وباب حطة وغيرها 104
9 * أبواب * * الآيات النازلة فيهم * 8 - باب أن آل يس آل محمد صلى الله عليه وآله 167
10 9 - باب أنهم عليهم السلام الذكر، وأهل الذكر وأنهم المسؤولون وأنه فرض على شيعتهم المسألة، ولم يفرض عليهم الجواب 172
11 10 - باب أنهم عليهم السلام أهل علم القرآن، والذين أوتوه والمنذرون به والراسخون في العلم 188
12 11 - باب أنهم عليهم السلام آيات الله وبيناته وكتابه 206
13 12 - باب أن من اصطفاه الله من عباده وأورثه كتابه هم الأئمة عليهم السلام، وأنهم آل إبراهيم وأهل دعوته 212
14 13 - باب أن مودتهم أجر الرسالة، وسائر ما نزل في مودتهم 228
15 14 - باب آخر في تأويل قوله تعالى وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت 254
16 15 - باب تأويل الوالدين والولد والأرحام وذوي القربى بهم عليهم السلام 257
17 16 - باب أن الأمانة في القرآن الإمامة 273
18 17 - باب وجوب طاعتهم، وأنها المعنى بالملك العظيم، وأنهم أولو الامر، وأنهم الناس المحسودون 283
19 18 - باب أنهم أنوار الله، وتأويل آيات النور فيهم عليهم السلام 304
20 19 - باب رفعة بيوتهم المقدسة في حياتهم وبعد وفاتهم عليهم السلام وأنها المساجد المشرفة 325
21 20 - باب عرض الأعمال عليهم عليهم السلام وأنهم الشهداء على الخلق 333
22 21 - باب تأويل المؤمنين والايمان، والمسلمين والاسلام، بهم وبولايتهم عليهم السلام والكفار والمشركين، والكفر والشرك والجبت والطاغوت واللات والعزى والأصنام بأعدائهم ومخالفيهم 354
23 22 - باب نادر في تأويل قوله تعالى: (قل إنما أعظكم بواحدة) 391