قوله (تقمصها) أي: لبسها كالقميص. وقطب الرحى مسمارها الذي عليه تدور. وسدلت الثوب أرخيته. والكشح الخاصرة. وطويت كشحا، أي: أعرضت جانبا. وطفقت أرتئي، أي: جعلت أتفكر. وصال، أي: حمل.
ويد حذاء بالمهملة والمعجمة: مقطوعة أو مكسورة. والطخية: الظلمة والهرم:
شدة كبر السن. والكدح: السعي. وهاتا اسم الإشارة. وأحجى: أولى بالحجى وهو العقل. والقذى وهو ما يتأذى به العين من غبار ونحوه.
والشجى: ما نشب في الحلق من غصة غبن أو عم. والتراث: الميراث. وأدلى بكذا ألقاه. شتان ما يومي، أي: بعد بين يومي. وكور الناقة رحلها. هذا الشاعر كان نديما لحيان يقول: بعد بين يوم ركوبي على رحل الناقة مع التعب والمشقة، وبين يوم مجالستي حيان مع راحة ونعمة.
والإقالة: فك البيع ونحوه، والاستقالة طلبه. وشد الأمر صعب وعظم. وتشطرا أي أخذ كل واحد منهما شطرا أي بعضا. والحوزة: الطبيعة. والكلم: الجرح. وعثر إذا أصابت رجله في المشي حجرا ونحوه. والصعبة: الناقة التي لم تذلل.
وشنق الناقة بالزمام وأشنق لها إذا أجذبه إلى نفسه وهو راكب ليمسكها عن الحركة العنيفة. وحزم أي: شق أنفها. وأسلس لها أي: أرخى. وتقحم في الأمر إذا ألقى نفسه بقوة ومنى الناس أي، ابتلوا. والخبط: الحركة على غير استقامة.
والشماس بكسر الشين كثرة نفار الدابة. والتلون: اختلاف الأحوال. والاعتراض هو المشي في عرض الطريق.
الشورى مصدر بمعنى المشاورة. وأسف الطائر إذا دنا من الأرض في طيرانه.
والصغو والضغن: الحقد، والذي صغا ومال عنه عليه السلام وتخلف عن بيعته لضغنه هو سعد بن أبي وقاص، والذي مال إلى عثمان لمصاهرة بينه وبين عثمان هو عبد الرحمن بن عوف زوج أخت عثمان لامه.
وهن على وزن أخ، كلمة كناية عن شئ، يريد أن ميله إلى عثمان لا بمجرد