ومخرجك إلا من الباب الكبير، وإذا ركبت فليكن معك ذهب وفضة، ثم لا يسألك أحد إلا أعطيته، ومن سألك من عمومتك أن تبره فلا تعطه أقل من خمسين دينارا، والكثير إليك، ومن سألك من عماتك فلا تعطيهن أقل من خمسة وعشرين دينارا، والكثير إليك، إني إنما أريد أن يرفعك الله فأنفق ولا تخش من ذي العرش إقتارا (1).
(٤١٠)