عليه وآله ما قد أجمعوا عليه وما هو معروف ثابت مشهور في مقاماته في الجهاد وكفايته فيه ما ليس لأحد من المسلمين مثله مما قد أجمعوا عليه، واعترف جميعهم له به وشهد له به رسول الله صلوات الله عليه وآله وجبرائيل عليه السلام كما جاء فيما أثبتناه في أول هذا الكتاب من الرواية في ذلك.
(٣٢٦)