خلصت من الشك والارتياب، فتقبلها منا، وارض عنا وثبتنا عليها، اللهم ارزقنا خوف عقاب الوعيد و شوق ثواب الموعود حتى نجد لذة ما ندعوك به، وكأبة ما نستجيرك منه، واجعلنا عندك من التوابين الذين أوجبت لهم محبتك، و قبلت منهم مراجعة طاعتك، يا أعدل العادلين، اللهم تجاوز عن آبائنا وأمهاتنا وأهل ديننا جميعا من سلف منهم و من غبر إلى يوم القيمة، اللهم صل على محمد نبينا وآله كما صليت على ملائكتك المقربين وصل عليه وآله كما صليت على أنبيائك المرسلين، وصل
(٢٣٦)