والأرض، مهما قسمت بين عبادك المؤمنين، من خير أو عافية أو بركة أو هدى أو عمل بطاعتك، أو خير تمن به عليهم تهديهم به إليك، أو ترفع لهم عندك درجة، أو تعطيهم به خيرا من خير الدنيا والآخرة أن توفر حظي ونصيبي منه، وأسئلك اللهم بأن لك الملك والحمد، لا إله إلا أنت، أن تصلي على محمد وآل محمد، عبدك ورسولك وحبيبك وصفوتك، وخيرتك من خلقك، وعلى آل محمد الأبرار الطاهرين الأخيار، صلوة لا يقوى على إحصائها إلا أنت، و أن
(٢٧٨)