القاسم بن مخيمرة عن أبي مريم ورواه أحمد والترمذي عن عمر وبن مرة الجهني ورواه الطبراني في الكبير عن ابن عباس، وقال أبو حاتم في العلل: هذا حديث منكر.
أثر كتب عمر إلى أبى موسى إياك والضجر. أخرجه البيهقي.
حديث جنبوا مساجدكم صبيانكم. أخرجه ابن ماجة من حديث مكحول وواثلة به وأتم منه والبيهقي كذلك وقال ليس بصحيح، وقال ابن الجوزي حديث لا يصح، ورواه البزار وقال ليس له أصل من حديث ابن مسعود، وله طريق أخرى عن أبي هريرة واهية.
أثر رأى عثمان نام في المسجد وأتاه سقاء بقربة. أخرجه البيهقي حديث أم سلمة اختصم رجلان أخرجه البيهقي.
أثر كان يرفأ حاجب عمر. أخرجه البيهقي.
أثر اشترى عمر دار وجعلها سجنا. أخرجه البيهقي.
وروى الخمسة إلا ابن ماجة عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده أن النبي صلى الله عليه وسلم حبس رجلا في تهمة ثم خلى عنه.
كتاب النبي صلى الله عليه وسلم على.. أخرجه البخاري تعليقا ووصله أبو داود عن زيد بن ثابت.
أثر أبى موسى في استعمال كاتبا نصرانيا. رواه البيهقي من حديث نافع بن الحارث وعلقه البخاري.
حديث شهد أعرابيا برؤية الهلال. أخرجه أصحاب السنن وابن خزيمة وابن حبان والدارقطني والبيهقي والحاكم، وقال الترمذي مرسلا، وقال النسائي انه أولى بالصواب، وفى رواته سماك، وإذا تفرد بأصل لم يكن حجة اللغة. قال ابن الاعرابي: القضاء في اللغة إحكام الشئ وإمضاؤه والفراغ منه، وهو قوله تعالى (ثم اقضوا إلى) أي افرغوا من أمركم وامضوا ما في أنفسكم، وأصله قضاي لأنه من قضيت، لان الياء لما جاءت بعد الألف أبدلت همزة، والجمع الأقضية، القضية مثلها وجمعها قضايا على فعالى وأصله فعائل.