الملك ولك الحمد وأنت على كل شئ قدير يا رب يا رب.
× پس مكرر مىگفت يا رب و كساني كه أطراف آن حضرت بودند تمام گوش داده بودند به دعاء آن حضرت و اكتفا به آمين گفتن مى كردند پس صداهايشان به گريه بلند شد تا آفتاب غروب كرد و روانه جانب مشعر الحرام شدند.
× مرحوم كفعمي در كتاب بلد الأمين دعاء عرفه امام حسين (عليه السلام) را در تا اينجا نقل فرموده و علامه مجلسي در زاد المعاد أين دعاى شريف را موافق روايت كفعمي ايراد نموده و لكن سيد بن طاوس در كتاب اقبال بعد از يا رب يا رب يا رب أين زيادتي را ذكر فرموده: الهى انا الفقير في غناي فكيف لا أكون فقيرا في فقرى الهى انا الجاهل في علمي فكيف لا أكون جهولا في جهلي الهى ان اختلاف تدبيرك وسرعة طواء مقاديرك منعا عبادك العارفين بك عن السكون إلى عطاء والياس منك في بلاء الهى منى ما يليق بلؤمى ومنك ما يليق بكرمك الهى وصفت نفسك باللطف والرأفة لي قبل وجود ضعفي أفتمنعني منهما بعد وجود ضعفي الهى ان ظهرت المحاسن منى فبفضلك ولك المنة على وان ظهرت المساوى منى فبعدلك ولك الحجة على الهى كيف تكلني وقد تكفلت لي وكيف اضام وأنت الناصر لي أم كيف اخيب وأنت الحفى بي ها انا أتوسل إليك بفقري إليك وكيف أتوسل إليك بما هو