أعدمني الحياة، ماتت فاطمة أمي وعلي أبي، والحسن أخي، يا خليفة الماضي وثمالة الباقي " (1).
وهكذا انتهت ملحمة كربلاء، وصار الانتصار المزعوم خزيا وعارا، وعاد القتلة تلاحقهم اللعنات أينما حلوا، وقد خسروا خسرانا مبينا (2).
* * *
|
|||||
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018, al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم. http://qadatona.org |