في الوقت وحيث ان ظهورها يفيد الاستمرار فلا يستبعد إفادتها بمطلوبية التعجيل في العصر أيضا، وأقل ما تفيده الكلمة هو الجواز بمعناها الواقعي.
ج - روايات مسند أحمد:
وقد ورد في مسند " أحمد " أيضا:
1 - حدثنا سفيان، قال عمرو: أخبرني جابر بن زيد، أنه سمع ابن عباس يقول:
صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمانيا جميعا وسبعا جميعا، قال: قلت له: يا أبا الشعثاء!
أظنه أخر الظهر وعجل العصر وأخر المغرب و عجل العشاء. قال: وأنا أظن ذلك؛ (1) 2 - حدثنا محمد بن عثمان بن صفوان بن أمية الجمحي، قال: ثنا الحكم بن أبان عن عكرمة عن ابن عباس: قال:
صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة مقيما غير مسافر سبعا وثمانيا؛ (2) د - روايات سائر الكتب:
1 - روي عن " ابن مسعود " أيضا: