حين امتنع عن ذكر سائر الروايات الصحيحة على شرطه، وهو أعلم بفلسفة ما صنع.
أما الروايات التي دلت على مطلق الجمع ويشمل الحضر والتي أوردها البخاري في صحيحه، فهي كالآتي:
1 - جاء في باب " وقت المغرب ":
حدثنا آدم، قال: حدثنا شعبة، قال: حدثنا عمرو بن دينار، قال: سمعت جابر بن زيد عن عبد الله ابن عباس، قال:
صلى النبي صلى الله عليه وسلم سبعا جميعا و ثمانيا جميعا؛ (1) 2 - ورد في باب " ذكر العشاء والعتمة (2) ومن رآه واسعا ":
قال ابن عمر وأبو أيوب وابن عباس صلى النبي صلى الله عليه وسلم المغرب والعشاء؛ (3) 3 - وجاء في باب " من لم يتطوع بعد المكتوبة "؛ (4) حدثنا علي بن عبد الله، قال: حدثنا سفيان عن عمرو، قال: سمعت أبا الشعثاء