- وهو الذي كان لم يتجاوز من عمره عقده الأول - فحول العلماء والمحدثين في زمن المأمون ممن طعنوا بإمامته.. وقصة حواره معروفة دونتها كتب التاريخ (1).
وهذا يعني أن هؤلاء الأئمة الطاهرين هم الطريق الصحيح الموصل إلى المصدر الصافي والمعين النقي للسنة النبوية الشريفة وعلم الكتاب وتأويل القرآن وفهم التشريع.
وعندما تنكبت الأمة هذا الطريق والمحجة كثرت البدع والضلالات.