وللمعلومية فإن يزيد لم يكن صحابيا.
* وكتب (الشيباني) بتاريخ 3 - 10 - 1999، العاشرة صباحا:
يزيد ابن معاوية ليس صحابيا يا ألمعي، فقد ولد في خلافة عثمان رضي الله عنه، فهو ملك من الملوك.
حجج تهافت كالزجاج تخالها حقا وكل كاسر مكسور * وكتب (ذو الفقار) بتاريخ 3 - 10 - 1999، العاشرة والربع صباحا:
من هو الملك الذي نصب هذا الفاسق على رؤوس المسلمين.. المقبل على الشهوات، والتارك بعض الصلوات في بعض الأوقات، ومميتها في غالب الأوقات، شارب الخمر والآتي بعض القاذورات...!!
خلت الديار من الصحابة الأجلاء؟!
* * * كتب (عزام) في الموسوعة الشيعية بتاريخ 9 - 4 - 2000، الثامنة مساء، موضوعا بعنوان (ويزيد لم يسب للحسين حريما... ابن تيمية) قال فيه:
أجمع المؤرخون على أن رجال يزيد بعد قتل الحسين عليه السلام ورجاله، حملوا رؤوسهم إلى ابن زياد وحملوا معها نساء أهل البيت عليهم السلام اللاتي كن مع الحسين كما تحمل السبايا، وانتهبوا ما راق لهم مما رأوه على النساء أيضا بعد سلبهم الشهداء وتركهم مجردين على الرمضاء!
ثم إن عبيد الله بن زياد بعث بهذه السبايا مع رؤوس رجالها، بأقبح هيئة إلى يزيد في الشام، ماذا قال ابن تيمية في هذا الإجماع؟!