تيمية يقول أن معاوية قتل الحسن، وتحديناهم أن يأتوا بكلام ابن تيمية الذي يثبت ذلك فلم يستطيعوا! المشكلة حين يوهمك من يناقشك أنه ينقل من مصادرك، ثم تجهد نفسك لتعلم: أن القوم إما مدلسون أو...
ثم يقولون لماذا لا تناقشون!! (عجبا)!!
* وكتب (شعاع) بتاريخ 11 - 9 - 1999، الثانية عشرة والنصف صباحا:
الرافضة لا يملكون منهاج السنة.. إنهم يخافون من هذا الكتاب كما يخافون من الموت. رد في كتابه على افترائاتهم، ومن ثم أخذوا يفترون مرة أخرى ولكن هذه المرة على شيخ الإسلام. ويبدو أنهم ينقلون من أحد كتبهم ولا أدري أين ذلك الكتاب حتى يرد عليه بالتفصيل ونبين كذبه وتنتهي الكذبة.
* فكتب الشطري بتاريخ 11 - 9 - 1999، الحادية عشرة صباحا:
الأخوة الأفاضل (مشارك وصارم وشعاع) بعد التحية والسلام:
أولا: لم يكن ردكم ردا علميا على ما ذكرناه، بل كان مجرد تهكمات تحمل في طياتها شتائم مبطنة.
ثانيا: أنقل لكم نص كلام ابن تيمية في كتابه منهاج السنة، الذي يعتبر الحسين عليه السلام مخالفا لما أمر به النبي صلى الله عليه وآله، ويبرر ليزيد اللعين أفعاله الشنيعة! وإليكم نص كلامه ليعرف الأخ شعاع بأن لدينا من المصادر وكتب أهل السنة موجودة في أيدينا ومكتباتنا تضج بها، بخلاف كتب الشيعة في بعض البلدان فإنها ممنوعة، خوفا من أن تنكشف الحقائق، فإذا كان بيتك من زجاج لا ترمي الناس بالحجارة. إنه يقول: