أقوال العلماء: يقول حجة الإسلام الغزالي: وقد صح إسلام يزيد، وما صح قتله الحسين، ولا أمر به، ولا رضيه، ولا كان حاضرا حين قتل. ولا يجوز أن يظن ذلك به، فإن إساءة الظن بالمسلم حرام. ومن زعم أن يزيدا أمر بقتل الحسين فينبغي أن يعلم أن به غاية الحمق) (قيد الشريد: ابن طولون 57) وقال ابن الصلاح: لم يصح عندنا أن يزيد أمر بقتل الحسين. (قيد الشريد 59) وقال بن سرور المقدسي: خلافة يزيد صحيحة. (قيد الشريد - 70).
قال ابن تيمية: أنه ملك من ملوك الاسلام له حسنات وسيئات، ولم يكن كافرا، ولم يكن صاحبا، ولا من أولياء الله وهذا قول هل السنة والجماعة. (سؤال في يزيد للشيخ ابن تيمية - 26).
يقول الدكتور أحمد شلبي: كان معاوية مصيبا في تعيين ابنه يزيد. (التاريخ الإسلامي لأحمد شلبي 2 / 54).
يقول ابن خلدون: ولا يظن بمعاوية أن يعهد ليزيد وهو يعتقد ما كان عليه من الفسق حاشا لمعاوية من ذلك. (مقدمة ابن خلدون - 184).
قال الصحابي أبو سعيد الخدري للحسين: اتق الله في نفسك، والزم بيتك ولا تخرج على إمامك. (علي وبنوه لطه حسين - 110).
قال الإمام القزويني: يزيد ذاك إمام مجتهد. (تراجم رجال القرنين السادس والسابع - 6).
هذا ما أختصره من قول بعض العلماء...
ومن يريد المزيد فليبحث في التراجم عن يزيد.
لجنة الدفاع عن حقوق أمير المؤمنين يزيد عليه السلام.
ناضل عن يزيد ولا تزيد. المؤمن الشجاع والفتى الباسل: أبا خالد