الانتصار - العاملي - ج ٥ - الصفحة ٢٦٧
وكتب (العاملي) بتاريخ 13 - 5 - 2000، الثانية ظهرا:
الأخ أبا الحارث، بحثي مع أبي الحارث الذي فتح موضوعين ليثبت حرمة الاستغاثة أو أنها شرك، في قول القائل:
(أدركني يا علي، أو يا رسول الله أدركني.. وما شابه).
وقد ادعى في عنوان هذا الموضوع أن القرآن والعترة يحرمان ذلك، فأرجو أن تذكر أدلتك من القرآن أو المصادر المعتبرة عند مذاهب المسلمين على تحريم هذا النوع من التوسل بالنبي وآله صلى الله عليه وآله، وأن يكون الاستدلال واضحا دقيقا، على النحو المتعارف في كتابة علماء المذاهب وكتابهم، وكتابة الحقوقيين والباحثين.. وشكرا.
* وكتب (محمد الهجري) بتاريخ 13 - 5 - 2000، الخامسة مساء:
الأخ أبا الحارث... السلام عليكم.
لدي سؤال واحد وهو هل لك أن تبين لنا الشئ الذي نطلبه من أحد المعصومين عندما نقول (يا فلان أدركني)؟
بعبارة أخرى، بماذا سوف يدركني؟ وخير الكلام ما قل ودل.
أما التي أطلقت عليها اسم (سلسلة الإقرارات) فإن لها وقتا آخر إن شاء الله.
محمد الهجري.
وكتب (العاملي) بتاريخ 17 - 5 - 2000، الثالثة ظهرا:
أين أنت يا أبا الحارث؟
(٢٦٧)
مفاتيح البحث: القرآن الكريم (2)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 ... » »»
الفهرست