وروى في كنز العمال ج 8 ص 74 و 75 و 78 وغيرها، الكثير من روايات الخلع والحفد!!
منها: (عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب كان يقنت بالسورتين: اللهم إنا نستعينك، اللهم إياك نعبد - ش ومحمد بن نصر في كتاب الصلاة والطحاوي.
عن عبد الرحمن بن ابزى قال: صليت خلف عمر بن الخطاب الصبح، فلما فرغ من السورة في الركعة الثانية قال قبل الركوع: اللهم إنا نستعينك...
إلخ. - ش وابن الضريس في فضائل القرآن، هق وصححه.
وقال في هامشه: ملحق: الرواية بكسر الحاء: أي من نزل به عذابك ألحقه بالكفار. ويروى بفتح الحاء على المفعول: أي عذابك يلحق بالكفار ويصابون به النهاية 4 / 238) ب.
عن عبيد بن عمير أن عمر بن الخطاب قنت بعد الركوع في صلاة الغداة، فقال:
بسم الله الرحمن الرحيم، اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إياك نعبد..
إلخ.
وزعم عبيد أنه بلغه أنهما سورتان من القرآن في مصحف ابن مسعود - عب ش ومحمد ابن نصر والطحاوي هق.
عن عبد الرحمن بن ابزى أن عمر قنت في صلاة الغداة قبل الركوع بالسورتين: اللهم إنا نستعينك، واللهم إياك نعبد - الطحاوي.