فكتب (الإماراتي راشد) في 31 - 7 - 1999:
الرد على العاملي: أما قولك يظهر أن راشد الإماراتي باكستاني أو هندي.
فأقول لك وهل الولاء والبراء على الدين أم على الجنسية؟!
أما أنت فلم تذكر أسماء من المناظرين الشيعة أن قتلناهم (كذا) نحن أو فجرناهم.. ثم إننا نحن نتكلم عن موضوع تكميم الأفواه بالقنابل، ولا نتكلم عن أمور عامة مشتركة، لا نعلم تفاصيلها بوجه فاصل! نعرف من ورائه من يحركه.
إن كان الكاتب أحمد مرتد (كذا) فهل أنتم أصلا لا تعتبرون من أصبح سنيا بعد أن كان شيعيا مرتد (كذا)؟!؟ أنتم قلتم بردة الصحابة فكيف بمن ترككم وأصبح سنيا؟؟ وهل سمعت عن الدكتور الشيعي موسى الموسوي صاحب كتاب الشيعة والتصحيح؟ وكتاب إيران بعد صقوط (كذا) الخميني؟! هل هو مرتد أيظا (كذا)؟؟!؟! لماذا يحاول الشيعة قتله فهرب عنهم إلى لندن؟!؟! يجد الأمان في بلاد الكفر لندن على تأييد ما يقول السنة، ولكنه لم يستطع أن يتكلم أمام مكروفونات القنابل في بلاده فهرب.
فأجابه (علي 110):
أيها الإماراتي: مهلا مهلا، لا تأخذك المذاهب الشيطانية فتهلك. أيها المحترم إن الذي تتهم الشيعة الكرام به لهو مصادرة بالمطلوب، أين الدليل على ذلك وأين البراهين التي تعتمد عليها؟.
ثمت (كذا) سؤال أيها المحترم: التعجب من الشيعة الكرام أم منكم؟
الأنطاكي رحمه الله تعالى من الشيعة أم منكم كان واستبصر؟