سابق إنذار... لن يستأذنوك.. ولن يستدعونك (كذا) فقط! راح يرسلون شخص همجي (كذا) من الرعاع ومن أصحاب السوابق وهو كفيل بإنهاء المشكلة بكل هدوء..
الحق مر.. والصديق من صدقك لا من صدقك... تب إلى الله..
واعتذر لمن ظلمته.... واحمي (كذا) أعراض الصحابة وأهل البيت...
ودافع عن القرآن... والإسلام..... ولا تتدخل في السياسة...
فوالله إن الرؤوس فيها تطير ودول فيها تزول، فما بالك بالمسكين روبن هود...
المؤمن لا يغش وها أنا أصدقك وأعتذر إلى نفسي وأنصحك.. وأفوض أمري إلى الله... والله يحميك من كل سوء... ويشفي أمك والتي هي في منزلة أمي.. شافاها الله وردها إليكم سالمة غانمة... ومعافات (كذا) من كل مكروه... آمين صديقك: ديكارت.
* كتب (إسماعيل الحكاك) ظهر ذلك اليوم:
أخي العزيز روبن هود لا تهتم بقول هذا الوهابي ودعائه عليك، وما دعاء الظالمين إلا بورا (كذا)، فلا تهتم واستمر على طريقك الحق، فوالله إنا لم نغتر بأئمتهم حتى نغتر بالآخرين! ونسأل الله أن يشافي كل مريض من مرضى المسلمين!
فأجابه (كلمة الصدق) في عصر ذلك اليوم:
اتق الله... ولا تغرر بأخيك من أجل شهوتك في الكتابة.. والردود.
.. وعموما لا يعرف النار إلا من وطئها... ولا يعرف الخطر إلا من جربه