وصاحب الحجة أشجع منهم، لأنه يملك شجاعة اعتقاد الحق والقول به، حتى في زمن الغربة!! هنيئا لصاحب الحق فقد كسب رضا الحق تعالى، ورضا شفيع القيامة وحاكمها ومعاونيه محمد وآله الطيبين الطاهرين، صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين.
فأجابه (الإماراتي راشد):
(أما قولك) فهم عندما يعجزون عن مقارعة الحجة بالحجة يلجؤون إلى أسلوب العنف الكلامي والتهديد والوعيد. فأقول لك صدقت والله ولذلك لما عجز الشيعة الجبناء عن الرد على حجج الشيخ إحسان إلهي ظهير فجروه بقنبلة وظنوا أن بقتلهم له ستتوقف الحجج. لا والله، نحن الذين سنفجركم بالحجج العلمية أشد من قنابلكم الخائنة النذلة لشيخنا. وهذا تاريخكم من القدم إن عجزتم عن الحجة مكرتم في الخفاء مكر الثعالب، كقدوتكم أبي لؤلؤة المجوسي الذي ما زلتم تحتفلون بأعياد له تكريما على قوة تقيته ونفاقه.
* وكتب (كلمة الحق) في 30 - 7 - 1999:
قديما قيل: على قدر الألم يكون الصراخ. لقد رد الرافضة حجج العلامة إحسان إلهي ظهير بالقنبلة؟؟ وردوا على حجج القاضي الشيخ الحجة أحمد الكسروي بالطعن بالسكين، ولما نجا حاوروه بالرشاش فهلك؟؟ واليوم أحمد الكاتب المسكين يهرب إلى بلاد الأوروبيين خوفا من حوار الشيعة...
لأن حوارهم بالقنبلة!!
لقد ظهر من هو الجبان الرعديد الذي يهرب من المقالات النارية هروب الحبارى من الصقر النادر..