فأجابه (سليل المجد):
هذا مو (ليس) حسد وإنما غبطة. سلمان وسفر والعمر في قلوبنا. إذا لم تستح فاصنع ما شئت. انتهى ويشير سليل المجد بذلك إلى (سلمان العودة، وسفر الحوالي، وناصر العمر) الذين كانوا مسجونين في السعودية لأنهم من الخوارج على الدولة، وقد منع البروكس السعودي موقعا يتعلق بهم.
وهو يقصد الحكومة السعودية بقوله (إذا لم تستح فاحذف ما شئت)!
وكتب (الصارم المسلول) في 2 - 11 - 1999:
يا أخي، الحمد لله رب العالمين.
وكتب (شفاء العليل):
يا سليل المجد، طالبوا.. إنهم يحجبون عنكم الموقع! فكثرة التطرق (كذا) تلين الحديد. قل خير (كذا) أو أصمت.
فكتب (حوار):
سليل المجد، ألست في السعودية؟؟
فأجابه (سليل المجد):
من قال ذلك؟ سلمان وسفر والعمر في قلوبنا. إذا لم تستح فاصنع ما شئت.
وكتب (البدوي) في 3 - 11 - 1999، ناصحا لهم أن لا يشمتوا بالشيعة لمنع موقع هجر، فقال: أفأ والله عليكم، (أحسنتم، للتوبيح) يعني وش (ماذا) بنستفيد إذا نحن قلنا لهم: اقطعوا واخسوا؟؟؟ هذا كلام غير منطقي.