ثم كتب له (دايم):
حبيبي أنت يبو محمد، بس ما قلت لنا ليه ما كملت الماجستير، ووقتها بسحاب كنت تكرهنا أنا ورهيب، والحين (الآن) لا زال بقلبك شئ علينا، وبعدين وشهي (ما هي) انطباعاتك عن الدعوة بالفلبين؟
فأجابه (صارم): أما الذكريات مع اخويا دايم ورهيب، الله لا يردها من ذكريات شتم وبهذلة. تتذكر لما دخلت أنت ورهيب وتطالبون وتدافعون عن موقع الرافضة الله يصلحكم موقع رافضة ويدافع عنه عيال الحمايل. أبناء العوائل). أفا والله، (أحسنتم، للتوبيخ) المهم دخل عمنا دايم ورهيب الناوي كان هذاك الزمان ويا أرض انشقي ما عليكي قدي (أي يختال ويفتخر) وصياح وزعيق في سحاب. وأنا أدخل عليك كل شويه وأقول لك ما زلت أحسن الظن فيك، وأنت صدقت في البداية، وأنا ناويك نية قشرة (نية سيئة)، حتى ولعت شرارة الناوي رهيب طبعا. وسال الدم. (أي توترت الأمور) (فسأله (دايم):
وبعد ما سال الدم؟
فأجابه (المسلول): المهم أنهم لسانهم طويل، ومعذرة أخويا دايم على هذي الكلمة، ويطالبون من سحاب أن تعتذر لهم.
المهم اعتذرنا لأهل مكة الطيبين وجبال مكة. وهذا كل شويه (فترة) داخل في سحاب باسم: مرة الدلة، ومرة إبريق الشاهي، و... واقف للناوي رهيب المراقب الايه مراقب 0 (وما المراقب) ويدخل الأخ الحبيب عبد الله المسكين، ويالله يوم كامل وهو يحاول أن يقنعهم الاثنين.