يا إخواني عسى الله يهديكم، هذولا (هؤلاء) مواطنين ولهم من الحقوق مثل ما لنا. لو نفرض أن نحن منعنا أي جماعة من الكلام، (بما فيهم أنتم) تعتقدون أن هذه الجماعة سوف تستسلم! أبدا لن تستسلم، بل ستزداد وهجا.
تعوذوا من الشيطان، وكونوا مواطنين صالحين.
ما قل دل، وزبدة الهرج نيشان.
فكتب (الصارم المسلول):
أهلا أخوي البدوي، رجعنا لطير يلي (قصة طير يلي) ما قل دل وإلا...!!!
فأجابه (البدوي) وهو وهابي عاقل يعيش في الغرب:
الأخ الحبيب السيف المسلول، افهمني جعل عمرك سنين طويلة. يا أخي إقرأ كلامي السابق 5 مرات، وحاول أنك تفهم كلام أخوك البدوي اللي (الذي) ما يعرف شئ.
يالحبيب، حاول أنك تفهم طريقتي، أنا أدور (أهدف) المصلحة العامة، ياخوي أنا مقهور من تطور الغرب ومن معاملتهم لبعض، ومن احترامهم لحقوق الأقليات.
نعم نحن الأغلبية، ولكن يجب أن نصون حقوق الأقلية.
عسى الله لا يورينا مكروه ولا شر. ما قل دل وزبدة الهرج نيشان.