بيتي لحاقا بي، فاتقي الله واصبري، فإنه نعم السلف أنا لك.
قال في الهامش: رواه البخاري ومسلم هما يرفعه بسنده عن فاطمة.
وروى أيضا الحديث مثل ذلك، وفيه (ولا أدري إلا الأجل قد اقترب) وقال في آخره: ثم قال:: يا فاطمة أما ترضين أنك تكوني سيدة نساء هذه الأمة وسيدة نساء العالمين، فضحكت.
وقال في الهامش: رواه في سنن النسائي يرفعه بسنده عن فاطمة 1).