حديثا.
الباب التاسع والثلاثون: في أن أمير المؤمنين (عليه السلام) أقضى الأمة بنص رسول الله (صلى الله عليه وآله) وولاه (صلى الله عليه وآله) القضاء ودعا له (صلى الله عليه وآله) من طريق العامة وفيه سبعة عشر حديثا.
الباب الأربعون: في أن أمير المؤمنين (عليه السلام) أقضى الأمة بنص رسول الله (صلى الله عليه وآله) وولاه (صلى الله عليه وآله) القضاء من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث.
الباب الحادي والأربعون: في رجوع أبي بكر وعمر وعثمان في العلم والحكم وغيرهم من الصحابة إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) من طريق العامة وفيه ثلاثة وثلاثون حديثا.
الباب الثاني والأربعون: في رجوع أبي بكر وعمر وعثمان في العلم والحكم وغيرهم من الصحابة إلى أمير المؤمنين من طريق الخاصة وفيه اثنا عشر حديثا.
الباب الثالث والأربعون: في أن علم رسول الله (صلى الله عليه وآله) كله عند أمير المؤمنين (عليه السلام) وقول أمير المؤمنين (عليه السلام): " لو ثنيت لي وسادة وجلست عليها لحكمت بين أهل التوراة بتوراتهم.. " إلخ من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.
الباب الرابع والأربعون: في أن علم رسول الله (صلى الله عليه وآله) كله عند أمير المؤمنين (عليه السلام) والأئمة (عليهم السلام) وقول أمير المؤمنين (عليه السلام): " لو ثنيت لي وسادة وجلست عليها لحكمت بين أهل التوراة بتوراتهم.. " إلخ من طريق الخاصة وفيه تسعة عشر حديثا.
الباب الخامس والأربعون: في قوله (صلى الله عليه وآله): " علي مع الحق والحق مع علي " وقوله (صلى الله عليه وآله): " اللهم أدر الحق معه حيث دار " وأمره (صلى الله عليه وآله) بسلوك طريقه (عليه السلام) من طريق العامة وفيه أربعة عشر حديثا.
الباب السادس والأربعون: في قوله (عليه السلام): " الحق مع علي (عليه السلام) وعلي مع الحق يدور معه حيث دار " وقوله (صلى الله عليه وآله): " علي مع القرآن والقرآن معه " وآية الحق وراية الهدى من طريق الخاصة وفيه عشرة أحاديث.
الباب السابع والأربعون: في قوله (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام): " من فارقك فقد فارقني " من طريق العامة وفيه سبعة أحاديث.
الباب الثامن والأربعون: في قوله (صلى الله عليه وآله): لعلي: " من فارقك فقد فارقني " من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.
الباب التاسع والأربعون: في قول النبي (صلى الله عليه وآله): " حق علي (عليه السلام) على هذه الأمة كحق الوالد على ولده " من طريق العامة وفيه ستة أحاديث.