الهدى) * من طريق الخاصة وفيه ثلاثة عشر حديثا.
الباب الخامس والأربعون ومائتان في قوله تعالى: * (وما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين) * من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب السادس والأربعون ومائتان في قوله تعالى: * (وما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين) * من طريق الخاصة وفيه عشرة أحاديث.
فصل يشتمل على مائة باب وأربعة وأربعين بابا في فضل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) وفضل أهل البيت (عليهم السلام) من طريق العامة والخاصة والله سبحانه وتعالى الموفق الباب الأول: في أن عليا (عليه السلام) خير الخلق بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وخير البرية والمختار بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وخير البشر وخير العرب وخير الأمة من طريق العامة وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.
الباب الثاني: في أن عليا (عليه السلام) خير الخلق بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وخير البرية والمختار بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وخير البشر وخير العرب وخير الأمة وخير الوصيين، وأن الأئمة بعد علي (عليه السلام) خير الخلق من طريق الخاصة وفيه سبعة عشر حديثا.
الباب الثالث: في أن عليا (عليه السلام) كنفس رسول الله (صلى الله عليه وآله) وكرأسه من بدنه من طريق العامة وفيه ثلاثة عشر حديثا.
الباب الرابع: في أن عليا (عليه السلام) كنفس رسول الله (صلى الله عليه وآله) من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب الخامس: في قوله (صلى الله عليه وآله) علي مني وأنا منه من طريق العامة وفيه خمسة وثلاثون حديثا.
الباب السادس: في قوله (صلى الله عليه وآله) علي مني وأنا منه من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.
الباب السابع: في تبليغ أمير المؤمنين (عليه السلام) سورة براءة وعزل أبي بكر وفيه من الباب الخامس من طريق العامة وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.
الباب الثامن: في تبليغ أمير المؤمنين (عليه السلام) سورة براءة وعزل أبي بكر من طريق الخاصة وفيه ستة عشر حديثا.
الباب التاسع: في قوله (صلى الله عليه وآله): " لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله " من طريق العامة وفيه خمسة وثلاثون حديثا.