على سوقه يعجب الزراع...) * الآية من طريق وفيه حديثان.
الباب الرابع والثلاثون ومائتان في قوله تعالى: * (كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه...) * الآية من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.
الباب الخامس والثلاثون ومائتان في قوله تعالى: * (وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات إن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.
الباب السادس والثلاثون ومائتان في قوله تعالى: * (وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات...) * الآية من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.
الباب السابع والثلاثون ومائتان في قوله تعالى: * (ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا - إلى قوله تعالى - وكان الشيطان للإنسان خذولا) * من طريق العامة وفيه حديثان.
الباب الثامن والثلاثون ومائتان في قوله تعالى: * (ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا...) * إلى قوله تعالى: * (وكان الشيطان للإنسان خذولا) * من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث.
الباب التاسع والثلاثون ومائتان في قوله تعالى: * (أو لم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها) * من طريق العامة وفيه حديثان.
الباب الأربعون ومائتان في قوله تعالى: * (أو لم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها) * من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.
الباب الحادي والأربعون ومائتان في قوله تعالى: * (وقال الذين كفروا ربنا أرنا الذين أضلانا من الجن والأنس نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين) * من طريق العامة وفيه حديثان.
الباب الثاني والأربعون ومائتان في قوله تعالى: * (ربنا أرنا الذين أضلانا من الجن والإنس نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين) * من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.
الباب الثالث والأربعون ومائتان في قوله تعالى: * (فهل عسيتم أن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم...) * - إلى قوله تعالى -: * (إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى) * من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب الرابع والأربعون ومائتان في قوله تعالى: * (فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم) * - إلى قوله تعالى - * (إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم