الباب الخامس والعشرون: في غزارة علم أمير المؤمنين (عليه السلام) وسعته من طريق العامة وفيه اثنان وثلاثون حديثا.
الباب السادس والعشرون: في غزارة علم الأئمة (عليهم السلام) من طريق الخاصة وفيه ستة وعشرون حديثا.
الباب السابع والعشرون: في الأبواب التي فتحها رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأمير المؤمنين (عليه السلام) ألف باب كل باب يفتح ألف باب من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب الثامن والعشرون: في الأبواب والكلمات التي فتحها رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأمير المؤمنين (عليه السلام) من طريق الخاصة وفيه تسعة وعشرون حديثا.
الباب التاسع والعشرون: في قوله (صلى الله عليه وآله): " أنا مدينة العلم وعلي بابها " من طريق العامة وفيه ستة عشر حديثا.
الباب الثلاثون: في قوله (صلى الله عليه وآله): " أنا مدينة العلم وعلي بابها ومدينة الحكمة وعلي بابها " من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.
الباب الحادي والثلاثون: في قوله (صلى الله عليه وآله): " أنا مدينة الجنة وعلي بابها " من طريق العامة وفيه حديث واحد.
الباب الثاني والثلاثون: في قوله (صلى الله عليه وآله): " أنا مدينة الجنة وعلي بابها " من طريق الخاصة وفيه حديثان.
الباب الثالث والثلاثون: في قوله (صلى الله عليه وآله): " أنا دار الحكمة وعلي بابها " من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.
الباب الرابع والثلاثون: في قوله (صلى الله عليه وآله): " أنا دار الحكمة وعلي بابها " وقوله (صلى الله عليه وآله): " أنا دار الحكمة وعلي مفتاحها " من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.
الباب الخامس والثلاثون: في قول أمير المؤمنين (عليه السلام): " سلوني قبل أن تفقدوني " من طريق العامة وفيه سبعة أحاديث.
الباب السادس والثلاثون: في قول أمير المؤمنين (عليه السلام): " سلوني قبل أن تفقدوني " من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.
الباب السابع والثلاثون: في المناجاة يوم الطائف من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.
الباب الثامن والثلاثون: في المناجاة يوم الطائف من طريق الخاصة وفيه ثمانية عشر