ومنها: فرارهما في أحد وفي (1) حنين، قال في قصيدته الرائية (2):
وأعجب إنسانا من الخلق (3) كثرة * فلم يغن (4) شيئا ثم هرول مدبرا (5) أراد بالإنسان: أبا بكر، فإنه (6) لما رأى يوم حنين كثرة المسلمين قال: (لن نغلب (7) اليوم من قلة (8)) فأصابهم بعينه حتى (9) انكسروا وأثم (10).
ثم قال: