عشرا فمن عندك وما أريد أن أشق عليك ستجدني إن شاء الله من الصالحين * قال ذلك بيني وبينك أيما الأجلين قضيت فلا عدوان على والله على ما نقول وكيل *) (1) آمنه الله من كل سبع ضار، ومن كل لص عاد، وكل ذات حمية، حتى يرجع إلى أهله ومنزله، وكان معه سبع وسبعون من المعقبات يستغفرون له حتى يرجع ويضعها.
وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): تنفي الفقر ولا يجاوره الشيطان.
(931 / 3) وقال (عليه السلام): مرض آدم مرضا شديدا أصابته فيه وحشة، فشكا ذلك إلى جبرائيل (عليه السلام) فقال: اقطع عصا من لوز مر وخذها وضمها إلى صدرك ففعل فأذهب الله عنه الوحشة.
(932 / 4) وقال: من أراد أن تطوى له الأرض فليتخذ العصا من لوز مر.
(933 / 5) قال النبي (صلى الله عليه وآله): من مشى مع العصا في السفر والحضر للتواضع يكتب له بكل خطوة ألف حسنة، ومحي عنه ألف سيئة، ورفع له ألف درجة.