قلت: من المارقون؟
قال: أصحاب النهروان.
فقال مولى أم سلمة: فرجت عني، فرج الله عنك، والله لا سببت عليا أبدا (1).
4164 - الإرشاد عن جندب بن عبد الله: دخلت على علي بن أبي طالب بالمدينة بعد بيعة الناس لعثمان، فوجدته مطرقا كئيبا، فقلت له: ما أصاب قومك؟ قال:
صبر جميل. فقلت له: سبحان الله! والله إنك لصبور (2).
راجع: الخصائص السياسية والاجتماعية / المظلومية بعد النبي.
2 / 5 أعظم الناس حلما 4165 - رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لفاطمة (عليها السلام) -: زوجتك أقدم أمتي سلما، وأكثرهم علما، وأعظمهم حلما (3).