ونظمه للجيل الحاضر.
فاليوم الاسلام بحاجة كبيرة إلى تبليغ أهدافه وتعاليمه و إرشاداته، كما أن العالم بحاجة ملحة إلى الاسلام وحكومته ونظاماته.
فالمستقبل للاسلام، و " إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين " 35، " وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله و المؤمنون ". 34 وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين حرره لطف الله الصافي الگلپايگاني