" انه يتجافى عنه العذاب ما دامت رطبة " (1).
وروي أيضا:
" مر رسول الله (صلى الله عليه وآله) على قبر يعذب صاحبه، فدعا بجريدة فشقها نصفين، فجعل واحدة عن رأسه، والأخرى عند رجليه، وانه قيل له: لم وضعتها؟
فقال (صلى الله عليه وآله): انه يخفف عنه العذاب ما كانتا خضراوين " (2).
ومن النافع أيضا صب الماء على القبر لما ورد أن العذاب يرفع عن الميت ما دام القبر رطبا (3).
* العاشر: في أول يوم من رجب.
" تصلي عشر ركعات تقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب مرة، وقل هو الله أحد ثلاث مرات... وقاك الله فتنة القبر وعذاب يوم القيامة " (4).