من مواقف القيامة المهولة موقف الميزان ووزن الأعمال قال الله تعالى في أوائل سورة الأعراف:
* (والوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه (1) فأولئك هم المفلحون * ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم بما كانوا بآياتنا يظلمون) * (2).
وقال تعالى في سورة القارعة:
* (القارعة * ما القارعة * وما ادراك ما القارعة * يوم يكون الناس كالفراش المبثوث * وتكون الجبال كالعهن المنفوش * فأما من ثقلت موازينه * فهو في عيشة راضية * واما من خفت موازينه * فأمه هاوية * وما ادراك ماهية * نار حامية) * (3).