[240] وعند البزار والطبراني وغيرهما:
أول من أشفع له من أمتي [من] أهل المدينة، ثم أهل مكة، ثم أهل الطائف.
[241] وأخرج تمام، والبزار، والطبراني، وأبو نعيم:
انه صلى الله عليه وآله وسلم قال: إن فاطمة أحصنت نفسها فحرم الله ذريتها على النار.
[242] وأخرج الحافظ أبو نعيم (1)، وأبو القاسم الدمشقي:
انه صلى الله عليه وآله وسلم قال: يا فاطمة لم سميت فاطمة؟ قال علي: لم سميت فاطمة يا رسول الله؟
قال: إن الله قد فطمها وذريتها من النار.
[243] وأخرج الغساني (2):
ابنتي فاطمة حوراء آدمية، لم تحض ولم تطمث، إنما سماها فاطمة لان الله - تعالى - فطمها ونجاها (3) [ومحبيها] عن النار.
[244] وأخرج الطبراني بسند رجاله ثقات انه صلى الله عليه وآله وسلم قال لفاطمة:
إن الله غير معذبك، ولا أحد من ولدك.
[245] وورد أيضا: يا عباس، إن الله غير معذبك ولا أحد من ولدك.
[246] وصح: [يا بني عبد المطلب - وفي رواية -:] يا بني هاشم إني قد سألت الله