وعنه قال: كساني رسول الله صلى الله عليه وسلم حلة سيراء فخرجت بها فرأيت الغضب في وجهه فشققتها بين نسائي.
أخرجاه (1). وفي رواية أن أكيدر دومة أهدى إلى النبي صلى الله عليه وسلم حلة مسيرة بحرير إما سداها وإما لحمتها فبعث بها إلي فقلت: يا رسول الله ما أصنع بها؟ قال: لا أرضى لك شيئا أكرهه لنفسي اجعلها خمرا بين الفواطم.