الفصول المهمة في معرفة الأئمة - ابن الصباغ - ج ١ - الصفحة ٢١٢
لأبي داود: ١٠ / ٣٢٠ برواية أبي هريرة، وتاريخ بغداد للخطيب البغدادي: ٨ / ٥، صحيح ابن ماجة: ١٢ بسنده عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، وبسنده عن ابن سالط عن سعد بن أبي وقاص، و: ١ / ٤٥ ذيل الحديث ١٢١ و ٤٣ ح ١١٧، وتاريخ الطبري: ٢ / ٣٠٠ بطريقين برواية بريدة الأسلمي ط الاستقامة، و: ٣ / ١١ ط دار المعارف.
ورواه الهيتمي في مجمع الزوائد: ٦ / ١٥٠ و ١٥١ برواية جابر بن عبد الله الأنصاري: ٩ / ١٢٤ برواية عبد الله بن عباس و ٢٢٢، صحيح الترمذي: ١ / ٢١٨، مستدرك الصحيحين: ٣ / ٣٨ برواية جابر الأنصاري و ١٢٣ برواية بريدة الأسلمي و ٤٣٧ وصححه في الطبعة الأولى أفست و ١٢٥. وفرائد السمطين: ١ / ١٥٤ و ٢٥٣ / ١٩٦ عن سهل بن سعد الساعدي و ٢٦١ / ٢٠١ عن أبي رافع مولى رسول الله (صلى الله عليه وآله) و ٢٦٠ برواية جابر بن عبد الله الأنصاري و ٢٥٩ ح ٢٠٠ و ٢٠٢ أيضا برواية جابر الأنصاري و ٣٤٥ ح ٢٦٨ و ح ٢٥٠ برواية ابن عباس.
ورواه الطبراني في المعجم الكبير: ٦ / ١٨٧ / ٥٩٥٠ ط بيروت قال: حدثنا الحسين بن إسحاق حدثنا الصلت بن مسعود حدثنا فضيل بن سليمان عن أبي حازم عن سهل بن سعد قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) يوم خيبر: لأعطين الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه. فغدا الناس على رسول الله (صلى الله عليه وآله) كلهم يرجون أن يعطيه الراية، فقال: أين علي؟
وحدثنا أبو حازم عن سهل بن سعد قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): الدال على الخير، قالوا: هو شاكي العين يا رسول الله، قال: ارسلوا به. فأتي به فبصق رسول الله (صلى الله عليه وآله) في عينيه ودعا فبرئ ثم رفع إليه الراية، فقال: أنفذ ولا تلتفت حتى تنزل بالقوم فتدعوهم إلي. فنفذ علي، ثم التفت، وقال: يا رسول الله انقاتلهم حتى يقولوا: لا إله إلا الله؟ قال: على رسلك إذا جئتهم فادعهم إلى قول لا إله إلا الله، فلأن يسلم رجل على يدك خير لك من أن يكون لك حمر النعم.
ومثله في: ٢ / ١٠٠ من المعجم الصغير برواية جابر الأنصاري، أسد الغابة لابن الأثير: ٤ / ٩٨، المناقبلابن المغازلي: ١٧٦ و ١٨١ / ٢١٦ و ٢١٧ و ٢٢١ برواية أبي هريرة و ح ٢٢٢ برواية بريدة الأسلمي: ١٨٧. وانظر تاريخ الإسلام للذهبي مجلد المغازي: ٤١٠، المصنف لابن أبي شيبة:
١٢ / ٦٣ / ١٢١٢٩ و ٧١ / ١٢١٤٩، ذخائر العقبى: ٨٦ و ٨٧ عن ابن عباسالمناقبللخوارزمي:
١٠٣ ط النجف و ١٧٢ / ٢٠٧ و ٢٣٨ ط الحيدرية و ٧٢ برواية ابن عباس.
وانظر المغازي للواقدي: ٢ / ٦٥٤، سيرة ابن هشام: ٣ / ٣٤٩ و ٣٥٠، تاريخ دمشقلابن عساكر ترجمة الإمام علي (عليه السلام): ١ / ٢٠٥ / ١٤٧ - ٢٥١ و عن ابن عباس، و: ١ أيضا ح ٢٦٩ برواية جابر بن عبد الله الأنصاري: ١ / ١٧٤ / ٢٣٩ و ٢٤٠ - ٢٤٣ عن بريدة الأسلمي، و: ١ / ١٦٣ ح ٢٢٧ - ٢٣١ برواية سهل بن سعد الساعدي و ١٥٧ ح ٢١٩ - ٢٢٧ عن أبي هريرة.
وانظر سنن الترمذي: ٥ / ٥٩٦ / ٣٧٢٤، عيون الأثر: ٢ / ١٣٢ رواية جابر بن عبد الله الأنصاري، أنساب الأشراف للبلاذري: ٢ / ٩٣ برواية أبي هريرة و ١٠٦ ط آخر برواية عبد الله بن عباس، ينابيع المودة: ٤٩ برواية بريدة الأسلمي و ٢١٠ ط إسلامبول و ٢٤٨ ط الحيدرية و ٣٤ ط إسلامبول برواية ابن عباس وكذلك في ٣٨ ط الحيدرية، و: ١ / ١٥٣ الطبعة الأولى ط أسوة تحقيق السيد علي جمال أشرف و ١٦١ و ١٦٢، و: ١ / ٣٣ ط العرفان.
وانظر أيضا أسنى المطالب للجزري: ٦٢ برواية سهل بن سعد الساعدي، أسد الغابة: ٤ / ٢١ برواية بريدة الأسلمي، البداية والنهاية لابن كثير: ٤ / ١٨٢ برواية بريدة الأسلمي: ٧ / ٣٣٧ برواية عبد الله بن عباس، العقد الفريد: ٢ / ١٩٤، الكامل في التاريخ: ٢ / ١٤٩، مروج الذهب: ٣ / ١٤، إحقاق الحق:
٥ / ٤٠٠ برواية جابر الأنصاري و ٤١٠ برواية أبي هريرة و ٤١٥ برواية بريدة الأسلمي، فضائل الخمسة: ٢ / ١٥٠ و ١٦١ ط دار الكتب الإسلامية طهران برواية سهل بن سعد الساعدي، و: ١ / ٢٣٠ برواية ابن عباس.
وانظر كشف اليقين في فضائل أمير المؤمنين علي (عليه السلام) ١٣٩، الصراط المستقيم للعلامة البياضي:
٢ / ١ و ٦٢، كشف الغمة للإربلي: ١ / ٢٣٠، إعلام الورى للطبرسي: ٩٨، الصواعق المحرقة لابن حجر: ٧٦ ط الميمنية و ١٢٥ ط المحمدية، تاريخ الخلفاء للسيوطي: ١٧٢ الإصابة لابن حجر:
٢ / ٥٠٩ برواية ابن عباس، نظم درر السمطين للزرندي الحنفي: ١٢٩، مشكاة المصابيح:
٣ / ١٧١٩ / ٦٠٨٠، نزل الأبرار للبدخشاني: ٤٣ برواية أبي هريرة، وبرواية سلمة بن الأكوع في ٤٤.
وانظر أيضا تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ٢٤ ط الحيدرية برواية سهل بن سعد الساعدي و ٢٦ و ٢٩ برواية بريدة الأسلمي، الاستيعاب بهامش الإصابة: ٣ / ٣٦ برواية سلمة بن الأكوع، المسند لأحمد: ٥ / ٣٥٣ و ٣٥٥ و ٣٥٨ الطبعة الأولى برواية بريدة الأسلمي، الكامل في التاريخ لابن الأثير:
٢ / ١٤٩ برواية بريدة الأسلمي، تلخيص المستدرك للذهبي: ٣ / ١٣٢ برواية ابن عباس، كفاية الطالب للحافظ الكنجي الشافعي: ٢٤٠ ط الحيدرية برواية ابن عباس و ١١٥ ط الغري، المناقب لابن شهرآشوب: 2 / 293.
وحديث الراية روي عن طريق عمران بن حصين في الروض الأنف للسهيلي: 2 / 229، صبح الأعشى: 10 / 174 وغيرهم كثير، وبرواية أبي سعيد الخدري كما جاء في الشافي لعلم الهدى: 70، تلخيص الشافي للطوسي: 3 / 13 وبرواية ابن أبي ليلى الأنصاري في دلائل النبوة لأبي نعيم: 397 ط حيدر آبادي، وبرواية أم موسى في مسند الطيالسي: 26 ط حيدرآباد، وبرواية سعد بن أبي وقاص في شرح النهج لابن أبي الحديد: 1 / 256 و 361 الطبعة الأولى، و: 3 / 100، و: 4 / 72 ط مصر تحقيق أبو الفضل.
وروى أبو كريب ومحمد بن يحيى الأزدي في أماليهما، ومحمد بن إسحاق والعمادي في مغازيهما، والنطنزي والبلاذري في تاريخهما، والثعلبي والواحدي في تفسيريهما، وأحمد بن حنبل وأبو يعلى الموصلي في مسنديهما، وأحمد والسمعاني وأبو السعادات في فضائلهم، والأشنهي في اعتقاده، وابن بطة في إبانته من سبع عشرة طريقا. وروى صاحب كنز العمال بهامش أحمد عن عمر بن الخطاب حديث الراية في ح 656 تحقيق المحمودي وفي: 44 و 45 الطبعة الأولى، وغيره كثير، وبرواية عبد الله بن عمر كما في شواهد التنزيل للحافظ الحسكاني: 2 / 903 / 197 تحقيق الشيخ المحمودي، وسمط النجوم: 2 / 461، وغيره كثير. وهنالك ألفاظ أخرى لحديث الراية ورواة آخرون أعرضنا عن ذكرهم لطول المقام، ولو شاء الفرد لأفرد بابا أو فصلا أو كتابا خاصا لحديث الراية كما فعله بعض الأعلام.