الأرض المقدسة التي كتب الله لكم) (1). الآية، فما دخلوها ودخل أبناء أبنائهم، وقال عمران: ان الله وعدني ان يهب لي غلاما نبيا في سنتي هذه وشهري هذا، ثم غاب وولدت امرأته مريم وكفلها زكريا، فقالت طائفة: صدق نبي الله وقالت الآخرون: كذب، فلما ولدت مريم عيسى عليه السلام قالت الطائفة التي أقامت على صدق عمران: هذا الذي وعدنا الله (2).
(٢١٧)