براق لوى سعيد: قال الطر ماح:
بأبرق من براق لوى سعيد، تأزر وارتدى بالأقحوان براق النعاف: بكسر النون، قال المرقش الأكبر:
لمن الظعن بالضحى طافيات، شبهها الدوم أو خلايا سفين جاعلات بطن الضباع شمالا، وبراق النعاف ذات اليمين البراق: مضاف إليها ذات: في بلاد كلاب، قال حكيم ابن عياش:
فهل تبلغنيها، على نأي دارها بذات البراق، اليعملات العرامس البراق: يضاف إليها ذو، قال حميد:
أربت رياح الأخرجين عليهما، ومستجلب من ذي البراق غريب براق: بالضم: من قرى حلب بينهما نحو فرسخ، حدثني غير واحد من أهل حلب أن بها معبدا يقصده المرضى والزمني فيبتون فيه فيرى المريض من يقول له شفاؤك في كذا وكذا، أو يرى شخصا يمسح بيده على مرضه فيبرأ، وهذا مستفاض في أهل حلب، والله أعلم، ولعل الأخطل إياه عنى بقوله:
وماء تصبح القلصات منه، كخمر براق قد فرط الأجونا براق: بالفتح، وتشديد الراء: جبل بين سميراء والحاجر وعنده المشرف، كذا قالوا.
براقة: قرية عن يمين بلاد من أرض اليمامة.
براكد: بالفتح، والتخفيف، وفتح الكاف: من قرى بخارى، منها أبو العباس الفضل بن محمد بن سون البراكدي، يروي عن بجير بن النضر.
برام: يروى بكسر أوله وفتحه والفتح أكثر، قال نصر: جبل في بلاد بني سليم عند الحرة من ناحية البقيع، وقيل: هو على عشرين فرسخا من المدينة، وذكر الزبير أودية العقيق فقال: ثم قلعة برام، وفيها يقول المحرق المزني وهو ابن أخت معن بن أوس المزني:
وإني لأهوى، من هوى بعض أهله، براما وأجزاعا بهن يرام وكان أوس بن حارثة بن لام الطائي قد أغار على هوازن في بلادهم فسبى منهم سبيا، فقصده أبو براء عامر بن مالك فيهم فأطلقهم له وكساهم، فقال أبو براء:
ألم ترني رحلت العيس، يوما، إلى أوس بن حارثة بن لام إلى ضخم الدسيعة مذحجي، نماه من جديلة خير نام وفي أسرى هوازن أدركتهم فوارس طئ، بلوى برام تقرب ما استطاع أبو بجير، وفك القوم من قبل الكلام فما أوس بن حارثة بن لام بغمر، في الحروب، ولا كهام وكان عبد الله بن الزبير قد نفى من المدينة من كان بها من بني أمية، وكان فيهم أبو قطيفة عمرو بن الوليد بن عقبة بن أبي معيط بن أبي عمرو بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف فلحق بالشام فحن إلى أوطانه فقال أشعارا بتشوقه، منها: