من أبواب أحكام الملابس عن ثواب الاعمال وفيه: عن ابن البرقي عن أبيه، ومثلها لكثير.
ومنها في أصول الكافي الجزء 2 / 37 برقم 2.
ومنها في الكافي باب الصلاة في الكعبة... وفيه: عن ابن البرقي عن أبيه.
ويؤكد ذلك ما ورد في ترجمة: أحمد بن محمد بن خالد من أن جده: خالد هرب من الكوفة (وهو صغير السن) مع ابنه عبد الرحمان إلى برقة قم فأقاموا بها فتأمل فان الاطلاق وإن كان لا يعين المصداق إلا أن انصراف اللفظ مطلقا إلى محمد بن خالد مما لا ينكر ومنشأه سبق إقامته في برقة قم (برق رود) وأشهرية انتسابه إلى المحل وهو كورة من كور قم، وهذا بخلاف أحمد الابن فإنه نشأ في بلد قم الحوزة الروائية والحديثية آنذاك وشد به بحيث ترك بواسطة اشتغاله الروائي والعلمي والتصنيفي والتأليفي كل علاقاته وانتساباته البرقية والقروية وأخرجه منه أحمد ابن محمد بن عيسى فارجعه إليه وتوفي ودفن فيه فهو برقي الأب وبلحاظه قد يقع الاطلاق عليه وهو في مواضع:
منها - ما في الفهرس للشيخ الطوسي في طريقه إلى: أحمد بن محمد بن خالد حيث قال: قال: حدثنا أحمد بن عبد الله ابن بنت البرقي قال: حدثنا جدي أحمد ابن محمد وان كان الصحيح: ابن ابن البرقي لما يظهر من موارد ان عبد الله هو: ابن أحمد بن أبي عبد الله محمد بن خالد البرقي فيصبح: أحمد بن عبد الله حفيد أحمد ابن أبي عبد الله، ومن الموارد ترجمة محمد بن خالد البرقي في فهرس النجاشي.
ومنها - اكمال الدين الباب 22 الحديث المرقم 65.
ومنها - مشيخة الصدوق في طريقه إلى محمد بن مسلم. ومنها - أي من المواضع ما في جامع الرواة 1 / 523 في ترجمة: عبدوس بن إبراهيم ولكن هذا من الاسترآبادي وصاحبي الوافي والوسائل وغيرهم أحيانا اقتراحي ومجازي بمعونة القرينة بلحاظ كون أبيه برقيا.