الرواية (1) فكانت روايته الكافي عن مصنفه رواية اعلائية المرغوبة فيها والتي كان المتنافسون من الرواة يتنافسون فيها ويسافرون إليها حتى من أبعد البلاد ومع هذا الوصف ترك النجاشي الرواية عنه لاجل ضعف في مذهبه وهذا المعنى مما يجعل النجاشي على قمة الاتقاء في الرواية عن غير الثقات والأتقياء.
منها - في أواخر ترجمة: محمد بن أحمد بن الجنيد البغدادي: وسمعت شيوخنا الثقات يقولون عنه: أنه كان يقول بالقياس، هذا، والأصل في الوصف أن يكون لغير الاحتراز.
منها - في ترجمة: علي بن عبد الله أبي الحسن الميموني في موردين تارة في الأسامي وأخرى في الكنى على ما يأتيك توضيحه في العنوان المرقم 31.
وهناك موارد أخرى في طي التراجم يلوح منها تجنبه الرواية عن الضعفاء والتزامه الرواية عن الشيوخ الثقات.
فإليك الآن أسمائهم على الترتيب 1 - إبراهيم بن مخلد بن جعفر أبو إسحاق القاضي ذكره في ترجمة: دعبل بن علي حيث قال: أخبرنا القاضي أبو إسحاق إبراهيم ابن مخلد بن جعفر قال: حدثنا أبو بكر أحمد بن كامل بن خلف بن شجرة.