أقول: رواية ابن أبي عمير، عن حماد بن عيسى، مع رواية إبراهيم بن هاشم عنه وردت في أحمد عشر موردا، ولم تثبت رواية إبراهيم بن هاشم، عن حماد بن عيسى بواسطة ابن أبي عمير في هذه الموارد، وتقدم الكلام فيه في إبراهيم بن هاشم، عن ابن أبي عمير، عن حماد بن عيسى.
وروى أيضا بسنده، عن إبراهيم بن هاشم، عن (ابن أبي عمير)، عن حنان بن سدير، عن أبيه. الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب الدين 19، الحديث 6.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة ونسخة المرآة: إبراهيم بن هاشم، عن حنان بن سدير، بلا واسطة، والظاهر هو الصحيح الموافق للتهذيب:
الجزء 6، باب الديون وأحكامها، الحديث 380، والوافي والوسائل أيضا.
روى الشيخ بسنده، عن (أحمد بن محمد بن عيسى)، عن ابن أبي عمير، عن داود بن رزين. التهذيب: الجزء 6، باب المكاسب، الحديث 939.
كذا في الطبعة القديمة والوسائل أيضا، ولكن رواها تحت رقم 978 من الباب، وفيه: الحسين بن سعيد، عن داود بن زربي، وهو الصحيح من جهة المروي عنه الموافق للفقيه: الجزء 3، باب الدين والقروض، الحديث 489، والوافي أيضا، أما من جهة الراوي فيحتمل رجوع الضمير في كلمة (عنه) في صدر السند إلى أحمد بن محمد بن عيسى الواقع في السند السابق على هذا السند، كما أرجعناه إليه، أو إلى الحسين بن سعيد الواقع في الأسانيد السابقة على هذا السند، كما أن صاحبي الوافي والوسائل أرجعاه إليه.
روى الكليني بسنده، عن إبراهيم بن هاشم، عن ابن أبي عمير، عن زرارة.
الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب القنوت في الفريضة والنافلة..، 31، الحديث 7.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 2، باب