وعن قول أحمد إمام الحنابلة: كان ابن أبي ذئب أفضل من مالك بن أنس. تاريخ بغداد (2 / 298).
وعن قول يحيى بن سعيد: إن سفيان فوق مالك من كل شئ، في الحديث والفقه والزهد. تاريخ بغداد (9 / 164).
وعن قول عطية بن أسباط: إن أبا حنيفة أفقه من ملء الأرض مثل مالك (1).
وعن قول الشافعي وابن بكير: إن ليث بن سعيد الفهمي - شيخ الديار المصرية - أفقه من مالك (2). خلاصة التهذيب (ص 275)، طبقات الحفاظ (1 / 208).
وعن قول أبي موسى الأنصاري قال: سألت سفيان بن عيينة، فحدثنا عن ابن جريج مرفوعا: يوشك أن يضرب الرجل أكباد الإبل في طلب العلم فلا يجد عالما أعلم من عالم المدينة، قال أبو موسى: فقلت لسفيان: أكان ابن جريج يقول: نرى أنه مالك بن أنس، فقال: إنما العالم من يخشى الله، ولا نعلم أحدا كان أخشى لله من العمري - يعني عبد الله بن عبد العزيز العمري. تاريخ بغداد (6 / 377).
وعن قول يحيى بن صالح: محمد بن الحسن - الشيباني - أفقه من