رفعه وأحمد بن إدريس عن الجبار) (1).
وفي باب مولد أبي الحسن موسى عليه السلام: (أحمد بن مهران رحمه الله عن محمد بن علي..) (2).
وفي باب مولد مولانا الرضا (عليه آلاف التحية والثناء): (أحمد بن مهران عن محمد بن علي...) (3).
وفي باب فيه نكت ونتف: (أحمد بن مهران رحمه الله عن عبد العظيم...) (4). إلى غير ذلك من الموارد.
ولقد أجاد المحدث المحقق النوري في جملة كلام له: (وهذا الأصرار في الترحم عليه، ينبئ عن علو قدره وحسن حاله، مضافا إلى كونه من مشائخه، فقول الغضائري، كما في الخلاصة: (إنه ضعيف) (5) ينبغي أن يعد من قوادح ابن الغضائري المتأخر عنه بقرون) (6).
هذا هو الكلام في تضعيفه.