عبيد الله بن العباس 179 - ذكر الفضل بن شاذان في بعض كتبه: ان الحسن لما قتل أبوه عليه السلام خرج في شوال من الكوفة إلى قتال معاوية، فالتقوا بكسكر وحاربه ستة أشهر،
____________________
وأوردها امام علماء العامة فخر الدين الرازي في التفسير الكبير، ونحن نقلناه عنه في نبراس الضياء.
قوله عليه السلام: قال: الله على النصب بتقدير فعل الذكر، أو فعل القسم.
قوله عليه السلام: والله لا يحبنا عبد أبدا ومن طريق العامة قال أبو عبد الله الذهبي في ميزان الاعتدال: سفيان بن الليل الكوفي، روى عنه الشعبي قال العقيلي: وكان ممن يغلو في الرفض، عن الشعبي حدثني سفيان بن الليل قال: لما قدم الحسن بن علي - رضي الله عنهما - من الكوفة إلى المدينة أتيته فقلت: يا مذل المؤمنين فقال: لا تقل ذاك فاني سمعت أبي يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: لا تذهب الأيام والليالي حتى يملك رجل وهو معاوية ثم قال: وقال أبو الفتح الأزدي: سفيان بن الليل له حديث لا تمضي الأمة حتى يليها رجل واسع البلعوم قال: وفي لفظ آخر واسع الصوم يأكل ولا يشبع.
وفى الحديث الأول من طريق الشعبي وسمعت أبي يقول: سمعت رسول ل الله صلى الله عليه وآله يقول: من أحبنا بقلبه وأعاننا بيده ولسانه كنت أنا وهو في عليين، ومن أحبنا بقلبه وأعاننا بلسانه وكف يده فهو في الدرجة التي تليها، ومن أحبنا بقلبه وكف عنا لسانه ويده فهو في الدرجة التي تليها.
قوله عليه السلام: قال: الله على النصب بتقدير فعل الذكر، أو فعل القسم.
قوله عليه السلام: والله لا يحبنا عبد أبدا ومن طريق العامة قال أبو عبد الله الذهبي في ميزان الاعتدال: سفيان بن الليل الكوفي، روى عنه الشعبي قال العقيلي: وكان ممن يغلو في الرفض، عن الشعبي حدثني سفيان بن الليل قال: لما قدم الحسن بن علي - رضي الله عنهما - من الكوفة إلى المدينة أتيته فقلت: يا مذل المؤمنين فقال: لا تقل ذاك فاني سمعت أبي يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: لا تذهب الأيام والليالي حتى يملك رجل وهو معاوية ثم قال: وقال أبو الفتح الأزدي: سفيان بن الليل له حديث لا تمضي الأمة حتى يليها رجل واسع البلعوم قال: وفي لفظ آخر واسع الصوم يأكل ولا يشبع.
وفى الحديث الأول من طريق الشعبي وسمعت أبي يقول: سمعت رسول ل الله صلى الله عليه وآله يقول: من أحبنا بقلبه وأعاننا بيده ولسانه كنت أنا وهو في عليين، ومن أحبنا بقلبه وأعاننا بلسانه وكف يده فهو في الدرجة التي تليها، ومن أحبنا بقلبه وكف عنا لسانه ويده فهو في الدرجة التي تليها.