____________________
ابن عثمان يرويان عنه.
قوله رضى الله تعالى عنه: على خير البشر فمن أبى فقد كفر وروى الصدوق أبو جعفر بن بابويه رضوان الله تعالى في أماليه بأسناده عن أبي الزبير المكي قال: رأيت جابرا متوكأ على عصاه وهو يدور في سكك الأنصار ومجالسهم، وهو يقول عن النبي صلى الله عليه وآله: علي خير البشر فمن أبى فقد كفر، يا معشر الأنصار أدبوا أولادكم على حب علي بن أبي طالب، فمن أبي فانظروا في شأن أمه (1).
وروى بسنده عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من وجد برد حبنا أهل البيت على قلبه فليشكر أمه فإنها لم تخن أباه (2).
عن طريق العامة بأسانيدهم المعتبرة عن أبي الزبير المكي وعتبة العوفي، قال كل منهما: رأيت جابر بن عبد الله الأنصاري يتوكأ على عصاه وهو يدور في سكك المدينة ومجالسهم، ويقول: قال النبي صلى الله عليه وآله: علي خير البشر، من أبي فقد كفر، ومن رضي فقد شكر، ثم يقول: معاشر الأنصار أدبوا أولادكم على حب علي بن أبي طالب فمن أبي فلينظر في شأنه أمه (3).
وعن وكيع ويوسف القطان والأعمش بأسانيدهم أنه سئل جابر وحذيفة عن علي بن أبي طالب، فقالا: علي خير البشر لا يشك فيه الا كافر (4).
قوله رضى الله تعالى عنه: على خير البشر فمن أبى فقد كفر وروى الصدوق أبو جعفر بن بابويه رضوان الله تعالى في أماليه بأسناده عن أبي الزبير المكي قال: رأيت جابرا متوكأ على عصاه وهو يدور في سكك الأنصار ومجالسهم، وهو يقول عن النبي صلى الله عليه وآله: علي خير البشر فمن أبى فقد كفر، يا معشر الأنصار أدبوا أولادكم على حب علي بن أبي طالب، فمن أبي فانظروا في شأن أمه (1).
وروى بسنده عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من وجد برد حبنا أهل البيت على قلبه فليشكر أمه فإنها لم تخن أباه (2).
عن طريق العامة بأسانيدهم المعتبرة عن أبي الزبير المكي وعتبة العوفي، قال كل منهما: رأيت جابر بن عبد الله الأنصاري يتوكأ على عصاه وهو يدور في سكك المدينة ومجالسهم، ويقول: قال النبي صلى الله عليه وآله: علي خير البشر، من أبي فقد كفر، ومن رضي فقد شكر، ثم يقول: معاشر الأنصار أدبوا أولادكم على حب علي بن أبي طالب فمن أبي فلينظر في شأنه أمه (3).
وعن وكيع ويوسف القطان والأعمش بأسانيدهم أنه سئل جابر وحذيفة عن علي بن أبي طالب، فقالا: علي خير البشر لا يشك فيه الا كافر (4).